رَوَى الْقَلْبُ ذِكْرَ اللَّهِ فَاسْتَسْقِ مُقْبِلا وَلا تَعْدُ رَوْضَ الذَّاكِرِينَ فَتَمْحُلا وَآثِرْ عَنِ الآثَارِ مَثَراةُ عُذْبِهِ وَمَا مِثْلُهُ لِلْعَبْدِ حِصْنًا وَمَوْئِلا وَمَنْ شَغَلَ الْقُرْآنُ عَنْهُ لِسَانَهُ يَنَلْ خَيْرَ أَجْرِ الذَّاكِرِينَ مُكَمَّلا وَمَا أَفْضَلُ الأَعْمَالِ إِلا انْسِيَاحَةُ مَعَ الْخَتْمِ حِلا وَارْتِحَالا مُوَصِّلا .