مَنْظُومَةُ
(سُلَّمِ الوُصُولِ إِلَى عِلْمِ الأُصُولِ )
( فِي تَوحِيدِ اللهِ وَاتِّباعِ الرَّسُولِ)
لِلعَلاَّمَةِ الشَّيخِ : حافِظُ بنُ أَحْمَدِ الْحَكَمِي
لِلعَلاَّمَةِ الشَّيخِ : حافِظُ بنُ أَحْمَدِ الْحَكَمِي
رَحِمَهُ اللهُ تَعَالَى
خَاتِمَةٌ
فِي وُجُوبِ التَّمَسُّكِ
بِالكِتابِ وَالسُّنَّةِ
وَالرُّجُوعُ
عِندَ الاخْتِلافِ إِلَيهِمَا، فَمَا خَالَفَهُمَا فَهُوَ رَدٌّ
شَرْط
قُبُولِ السَّعْي أنْ يَجْتَمِعَا
لله رَبَّ العَرْشِ لا سِوَاهُ وَكُلُّ مَا خَالَفَ لِلوَحْيَيْنَ وكُلُّ مَا فِيهِ الخِلاَفُ نَصَبَا فَالدِّينُ إنَّمَا أتَى بِالنَّقْلِ ثُمَّ إلى هُنَا قَدْ انْتَهَيْتُ سَمَّيْتُهُ بِسُلمِ الوُصُولِ والْحَمْدُ لله عَلَى انتِهَائِي أسْأَلُهُ مَغْفِرَةَ الذُّنُوبِ ثُمَّ الصَّلاَةُ وَالسَّلاَمُ أبَدَا ثُمَّ جَمِيعُ صَحْبِهِ والآلِ تَدُومُ سَرمَدَا بِلا نَفَادِ ثُمَّ الدُّعَا وَصيَّةُ القُرَّاءِ أبْيَاتُهَا (يُسْر) بِعَدِّ الْجُملِ |
|
فِيهِ
إصَابَةٌ وإخْلاَصٌ مَعَا
مُوَافِقَ الشَّرْعَ الَّذِي ارْتَضَاهُ فَإنَّهُ رَدٌّ بِغَيْرِ مَيْنِ فَرَدُّهُ إليْهِمَا قَدْ وَجَبَا ليْسَ بِالأوْهَامِ وَحَدْسِ الْعَقْل وَتَمَّ مَا بِجَمْعِهِ عُنِيتُ إلى سَمَا مَبَاحِثِ الأصُوُلِ كَمَا حَمِدْتُ الله في ابْتِدَائي جَمِيعِهَا وَالسِّتْرَ لِلعُيُوبِ تَغْشَى الرَّسُولَ الْمُصْطَفَى مُحَمَّداً السَّادَةِ الأئِمَّةِ الأبْدَالِ مَا جَرَتْ الأقْلاَمُ بِالْمِدَادِ جَمِيعهمْ مِنْ غَيْرِ مَا اسْتثْنَاءِ تَأْرِيخُهَا (الْغفْرَانُ) فَافْهَمْ وَادْعُ لي |
No comments:
Post a Comment